مقامات (فعَّل) في السور المدنية في سياق خطاب النبي () - دراسة بلاغية

تتناول هذه الدراسة مقامات صيغة (فعَّل) في السور المدنية في سياق خطاب النبي دراسة بلاغية. ونظراً لأهميتها البلاغية وتأثيرها في السياق، فقد برز الاستعمال القرآني لهذه الصيغة مع الأساليب البلاغية وتنوع أسلوب المتكلم. والمقاصد في سياق الآيات الكريمة تعطي المعنى المقصود بطريقة بلاغية. وتنتهج هذه الدراسة المنهج البلاغي التحليلي. وتضمنت هذه الدراسة عدة نتائج منها: ان صيغة (فعَّل) جاءت في القران للتأكيد والتقرير لتؤكد على نبوة النبي وأن القرآن الكريم من عند الله تعالى, وغيرها.